Layer ۱
ریشه >
مجموعه ها
>
نجوا
>
أَنْتَ وَحْدَكَ لَاشَرِيكَ لَكَ
أَدْعُوكَ يَا رَبِّ راهِباً
عائِذٌ بِفَضْلِكَ
سَتَّارُ الْعُيُوبِ
أَيْنَ غِياثُكَ السَّرِيعُ
يَا قُرَّةَ عَيْنِ مَنْ لاذَبِكَ
يَا باسِطَ الْيَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ
وَ أَنْتَ الْفاعِلُ لِما تَشاءُ
أَنْتَ الْجَواد
يَا كَرِيم
فَامْنُنْ عَلَینَا
فَالْعَفْو سَيِّدِى
وَارْزُقْنِى حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرامِ
يَا رَبَّ الْعالَمِينَ
أَنَا عائِذٌ بِفَضْلِكَ
مِنْ عَذابِكَ مَنْ يَسْتَنْقِذُنِى
مَا قَطَعْتُ رَجائِى مِنْكَ
عَلَيْكَ مُعَوَّلِى
بِذِكْرِكَ عاشَ قَلْبِى
فَيا عَظِيمَ رَجائِى
بِرَحْمَتِكَ تَعَلُّقِى
ارْحَمْ فِى هٰذِهِ الدُّنْيا غُرْبَتِى
لَاأَرْجُو فِيها إِلّا عَفْوَكَ
أَنَا أَسْأَلُكَ مَا لَاأَسْتَحِقُّ
تَبارَكْتَ وَتَعالَيْتَ
وَعِزَّتِكَ وَجَلالِكَ
إِنْ أَدْخَلْتَنِى النَّارَ
وَأَبْرِئْ قَلْبِى مِنَ الرِّياءِ وَالشَّكِّ